‏إظهار الرسائل ذات التسميات أخبار تكنولوجيا. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أخبار تكنولوجيا. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 13 مارس 2014

مطور لعبة Flappy Bird يفكر في إعادتها إلى عشاقها


كشف مطور لعبة “فلابي بيرد” Flappy Bird التي أثارت ضجة إعلامية كبيرة حول الأسباب الحقيقة وراء نجاحها ثم حذفها من متجر “جوجل بلاي” و “آب ستور” قبل حوالي الشهر، أنه ينظر في إعادتها إلى المتاجر.

وقال “دونج نجوين” البالغ من العمر 28 عامًا، والذي حرص على تجنب الأضواء منذ أن أصبح أحد مشاهير الإنترنت أعقاب الارتفاع المفاجئ في شهرة لعبته واستحواذها على ملايين المستخدمين خلال فترة قصيرة وتسببها بحالات إدمان بالرغم من بساطتها، لموقع “رولينج ستون” Rolling Stone إن اللعبة ستأتي في حال عودتها مع تحذير يحث المستخدمين على أخذ قسط من الراحة أثناء اللعب.

وكان المطور الفيتنامي قد قال في أول لقاء له عقب حذف اللعبة، إن “فلابي بيرد” قد صُممت أساسًا كلعبة تُلعب لدقائق معدودة أثناء فترة راحة المستخدم، لكن تبيّن – بحسب تعبيره – أنها “مُنتج مسبب للإدمان”، وقد تحولت إلى مشكلة، ولحل هذه المشكلة كان من الأفضل إزالتها من متاجر التطبيقات.

وتحدّت نجوين إلى موقع “رولنيج ستون” عن مصدر الإلهام الذي جعله يصمم هذه اللعبة، فقال إن ثقافة مدينته “هانوي” Hanoi كان لها أثرًا على ميكانيكية اللعبة البسيطة.

وأكد نجوين أنه لا يزال يكسب عشرات الآلاف من الدولارت من اللعبة نظرًا لوجود عدد كبير من الأشخاص لا يزالون يملكونها على أجهزتهم.

وكانت شركتا “آبل” و “جوجل” قد حظرتا جميع التطبيقات التي تحمل اسم “فلابي” من متجريهما “آب ستور” و”جوجل بلاي”، وذلك بعد أن استغل عدد من المطورين الشهرة الكبيرة التي حققتها لعبة “فلابي بيرد” لإطلاق تطبيقات شبيهة بها تحتوى على برمجيات خبيثة تستهدف عشاق اللعبة.

جوجل تختبر تحسينات جديدة لصفحة نتائج البحث


تختبر شركة “جوجل” عدة تحسينات في مظهر صفحة نتائج البحث عبر محركها، وهو الاختبار الذي تجريه الشركة على مجموعة كبيرة من المستخدمين حول العالم.
وتعد أبرز التحسينات التي قامت بها “جوجل” هي تغيير شكل ظهور الإعلانات في صفحة نتائج البحث، إضافة إلى تحسين مظهر نتائج البحث الأساسية ضمن الصفحة.
وغيرت “جوجل” الشكل الحالي لظهور الاعلانات، في مقدمة صفحة نتائج البحث، إلى شكل يجعل تلك الإعلانات أكثر تداخلا مع بقية النتائج التي تظهر للمستخدم في نفس الصفحة.

واستبدلت الشركة الخلفية الملونة التي تظهر ضمنها الإعلانات في صفحة نتائج البحث، بعلامة تظهر بجوار الرابط الخاص بالإعلان كتب فيها “إعلان” -أو ADS- وذلك لإظهار النتائج المدفوعة من النتائج الأساسية للمستخدم.

هذا، وقامت “جوجل” كذلك بزيادة حجم الخط المستخدم لإظهار العناوين الرئيسية للمواقع الإلكترونية وصفحات الإنترنت التي تظهر ضمن صفحة نتائج البحث، كما أزالت الخط الذي يظهر أسفل كل نتيجة من نتائج البحث.

وأصبح الخط المحدد لنتائج البحث يظهر فقط عند الوقوف، بمؤشر الفأرة، على أي موقع أو صفحة إنترنت موجودة داخل صفحة نتائج البحث.

يذكر أن أميت سنغال، المسؤول الأول عن تطوير البحث في “جوجل”، كان قد أكد، في تعليقه على التحسينات الجديدة، أن الشكل الجديد للإعلانات ونتائج البحث الرئيسية لايزال يخضع للتجربة من قبل شركته، حيث لم يحدد ما إذا كانت الشركة ستعتمد هذا الشكل أو تضيف تحسينات جديدة إليه.

الأربعاء، 5 مارس 2014

“سامسونج” تستفيد من “الواقع المُعزز” لتحويل راحة الكف إلى لوحة مفاتيح




حصلت “سامسونج” على براءة اختراع تسمح لها باستخدام تقنية “الواقع المُعزز” لإسقاط الحروف على أصابع اليد واستخدام راحة الكف كلوحة مفاتيح للأجهزة الذكية.

وقد أظهرت الصُور المُرفقة مع ملف براءة الاختراع راحة الكف وقد تم إسقاط الحروف عليها، ليتم استخدام إصبع الإبهام أو القلم للضغط على الأصابع وتشكيل الكلمات، كما سيكون بمقدور المُستخدم تبديل لغة لوحة المفاتيح وإدخال الأرقام.

وتستفيد التقنية الجديدة من كاميرا لمراقبة وتتبع حركات أصابع اليد، وتُعتبر هذه التقنية أفضل من طُرق أُخرى مثل الشاشات اللمسية أو لوحات المفاتيح الافتراضية والتي تتطلب مساحة كبيرة لتشكيلها، كما أنها أكثر موثوقية من نظام التعرف الصوتي على الكلمات، والذي قد ينجم عنه أخطاء مختلفة، حسب ما أشارت “سامسونج” في ملف براءة الاختراع.

ويُرجَح أن تستخدم “سامسونج” هذه التقنية في أجهزة مثل النظارات الذكية، حيثُ أشارت تقارير سابقة إلى نية “سامسونج” إطلاق نظارة ذكية هذا العام باسم “نظارة جالاكسي“.


الثلاثاء، 4 مارس 2014

“بيل جيتس” يعود ليصبح “أغنى رجل في العالم” مع ثروة تقدر بـ 76 مليار دولار



أصدرت مجلة “فوربس” الإثنين قائمتها السنوية بأغنى أغنياء العالم، والتي أظهرت تمكن رجل شركة “مايكروسوفت”، “بيل جيتس” من استعادة لقب “أغنى رجل في العالم” من رجل الأعمال الميكسيكي من أصل لبناني وعائلته “كارلوس سليم الحلو“.
وقدرت مجلة الأعمال الأمريكية ثروة جيتس بـ 76 مليار دولار بعد أن كانت تقدر بـ 67 مليار خلال العام الماضي، بينما انخفضت ثروة الحلو – صاحب شركات اتصالات ميكسيكة – من 73 مليار إلى 72 مليار، وهو الذي استحوذ على اللقب لثلاث سنوات 2007 و 2010 و 2013.

ووفقًا لتقرير “فوربس”، أصبح يضم العالم الآن 1,645 ملياردير، 172 منهم نساء ويقدر عدد الأمريكيين منهم بـ 492، وبحسب المجلة صنع 66 في المائة منهم ثروتهم بأنفسهم، بينما ورثها حوالي 13 في المائة، في حين قام 21 في المائة منهم بإضافة المزيد إلى ثرواتهم.

وعلى الصعيد التقني، حصل رؤساء تنفيذيون ومؤسسو شركات تقنية على نسبة جيدة في قائمة “أغنى أغنياء العالم 2014″، فإلى جانب جيتس، ضمت القائمة “لاري إليسون” من “أوراكل”، و “لاري بيج” و “سيرجي برين” من “جوجل”، ومؤسس “أمازون”، “جيف بيزوس“، ومؤسسا “واتسآب”، “جان كوم” و “بريان أكتون“، والمدير التنفيذي لـ “دروب بوكس”، “أندرو هاوستون” وغيرهم الكثير.

وحصل المؤسس والمدير التنفيذي لـ “فيسبوك”، “مارك زوكيربيرج“، على لقب الأسرع كسبًا حيث ارتفعت ثروته من 15.2 العام الماضي مليار إلى 28.5 مليار دولار.
وعلى الصعيد العربي، جاء الأمير “الوليد بن طلال” في المركز الثلاثين من القائمة وبثروة تُقدر بـ 20.4 مليار دولار.

ويُعتقد أنه ليس بالضرورة أن تكون ثروة جيتس، الذي ترك مؤخرًا منصبه كرئيس مجلس إدارة “مايكروسوفت”، ليصبح “المؤسس والمستشار التقني” لـ “ساتيا ناديللا” الرئيس التنفيذي الجديد للشركة، قد جاءت من أسهمه لدى الشركة بل من استثمارات خاصة وأرصدة مالية أخرى.

الاثنين، 3 مارس 2014

المزيد من التسريبات حول الأيفون 6 الجديد .





أشارت تقارير مسرّبة بأن شركة أبل تدرس الإبقاء على الكاميرا الخلفية المتواجدة حالياً في الطرازات الحديثة من "الأيفون" وفي الطراز الجديد المزمع إطلاقه هذا العام باسم "أيفون 6".


و أضاف مصدر التقرير أن تطويرات شركة أبل على جهازها الجديد سيكون على قوة الكاميرا و النصوير في الأماكن المظلمة بحساسية  دقة عالية حيث ستوفّر الشركة مستشعر أقوى و فتحة عدسة تسمح بمرور أكبر قدر من الضوء و مثبّت يصري متطوّر ،إضافة الى عدسة مصنوعة من الياقوت الذي تصنعه الشركة .


وتأتي تلك التصريحات في نفس الوقت الذي أكدت فيه تقارير سابقه أن “آبلاختبرت نموذج لكاميرا بدقة 10 ميجابكسل لتزود بها الهاتف “آيفون 6″، وهي الكاميرا التي حظيت بمرشحات جديدة تولت تطويرها شركة JSR الياباني 
.

وفي إطار أخر، تسربت صورة على الإنترنت يزعم أنها للجزء الأمامي لهاتف آيفون 6″، وهو الجزء الذي ظهر مختلفاً في التصميم عن بقية الطرازات القديمة من هواتف “آبل” الذكية.

الأحد، 2 مارس 2014

أقمار صناعية تبث محتوى الإنترنت مجانا لجميع سكان الأرض في 2015




تسعى منظمة أمريكية، غير هادفة للربح، إلى بناء مشروع يهدف إلى تزويد سكان جميع مناطق العالم، حتى النائية منها، بإمكانية الوصول المجاني إلى محتوى الإنترنت، مستخدمة الأقمار الصناعية.

وأطلقت منظمة “صندوق الاستثمار لتنمية الإعلام” MDIF، التي تتخذ من نيويورك مقراً لها، اسم “اوترنت” Outernet، على المشروع الذي وضع له جدول زمني لإطلاقه تجريبياً مع منتصف العام المقبل.

ويقوم المشروع على تكوين شبكة من مئات الأقمار الصناعية الصغيرة التي يتم إطلاقها في مدار منخفض حول الأرض، وهي الأقمار التي ستتولى عملية استقبال البيانات من عدة مئات من المحطات الأرضية وإعادة نشرها حول العالم.

وأوضحت المنظمة أن الخطط الموضوع حالياً لشبكة “اوترنت” تضمن وصول المحتوى الذي سيتم بثه من المحطات الأرضية عبر الأقمار الصناعية إلى أي شخص يملك جهاز يدعم الولوج إلى الانترنت، مثل الحواسب والأجهزة النقالة الذكية.
وكشفت المنظمة غير الربحية أنها ستبث في بداية الإطلاق التجريبي محتوى من الإنترنت للأشخاص الغير قادرين على الولوج إلى الشبكة العالمية، ليكون البث في اتجاه واحد من الأقمار الصناعية إلى المستخدم، إلا أن المنظمة تهدف إلى توفير البث في اتجاهين بين المستخدم والأقمار الصناعية والعكس بمرحلة مستقبلية من المشروع. 

وسيتضمن محتوى الإنترنت، القابل لتصفحه عبر شبكة “اوترنت”، أخبار من منصات إعلامية مختلفة، ومعلومات من مواقع إلكترونية مثل “ويكيبيديا”، وتطبيقات مثل تطبيق الخرائط مفتوح المصدر OpenStreetMap، إضافة إلى الموسيقى والألعاب والأفلام، بجانب دورات تعليمية مجانية.

وتهدف منظمة “صندوق الاستثمار لتنمية الاعلام” إلى استخدام شبكتها من الأقمار الصناعية في أغراض خدمية أخرى، مثل إرسال إشارات الطوارئ في حالة تضرر أو انقطاع شبكات الاتصالات التقليدية في منطقة ما منكوبة؛ وسوف تتكلف الشبكة عدة مليارات تسعى المنظمة لتوفيرها، عبر نشر هدف المشروع، بواسطة التبرعات.
وقالت المنظمة، عبر الموقع الرسمي للمشروع outernet.is، أن توفير محتوى الإنترنت دون وسائل الرقابة الحكومية التقليدية لنحو أربعة ملايين مستخدم جديد، سوف يساعد في بناء المستقبل، وذلك بواسطة المعرفة التي سيحظى بها هؤلاء المستخدمين عبر الإطلاع على كم المعلومات الذي يفتقدوه حالياً.

وقدرت المنظمة نسبة السكان الذين لا يحظون بالقدرة على الاتصال بالإنترنت بأكثر من 60% من إجمالي سكان العالم، وعددت أسباب الافتقار لتلك القدرة ومنها ارتفاع أسعار خدمات الإنترنت ببعض الدول إضافة إلى فرض القيود الحكومية.

يذكر أن الجدول الزمني للمشروع سوف يبدأ مع منتصف العام الحالي وتحديدا في يونيو 2014، وذلك بتطوير واختبار النموذج التجريبي للأقمار الصناعية، مع بدء اختبار طريقة البث في بيئة مشابهة للبيئة التي ستكون فيها الأقمار الصناعية خلال سبتمبر، ومن ثم ستستمر الأعمال الخاصة بالمشروع خلال العام المقبل لتصل إلى عملية الإطلاق والبث التجريبي في يونيو 2015. 

منقول ^_^ .

محكمة أمريكية تطلب من غوغل حذف الفيلم المسيء للإسلام من "يوتيوب".



أمرت محكمة الأستئناف الأمريكية شركة غوغل يوم الأربعاء بحذف فيلم معادٍ للإسلام  الأمر الذي أدّى الى موجة من الاحتجاجات في جميع أنحاء العالم الإسلامي و ذلك من على موقع  مشاركة الفيديو "يوتيوب".


و بأغلبية صوتين مقابل صوت واحد رفضت الذائرة التاسعة من المحكمة الأستئناف الأمريكية دعوى غوغل بأن حذف الفيلم "براءة المسلمين" يشكّل تقييداً لحرية التعبير و هو الأمر الذي ينتهك الدستور الأمريكي .


و من جهتها أعربت "غوغل " بأنها تختلف بشدّة مع هذا الحكم و ستطعن فيه و نقلت وكالة رويترز عن المدعية “كريس أرمينتا” قولها إنها سعيدة بقرار المحكمة، وأضافت في رسالة بالبريد الإلكتروني أن إصدار الأمر بحذف الفيلم لـ “جوجل” و “يوتيوب” هو عين الصواب.


يذكر بأن الفيلم قد أثار موجة احتجاجات واسعة مناهضة للولايات المتحدة الأمريكية و دول الجوار و الدول العربية من بينها مصر و ليبيا عام 2012 وتزامن الغضب مع هجوم على منشآت دبلوماسية أمريكية في مدينة بنغازي في شرق ليبيا أدى إلى مقتل أربعة أمريكيين من بينهم السفير الأمريكي لدى ليبيا. وتعرضت سفارات أمريكية وأجنبية أخرى للاقتحام في الشرق الأوسط وآسيا وإفريقيا.

الجمعة، 28 فبراير 2014

“سامسونج” تعتزم الكشف عن معالجات 64 بِت هذا العام


تعمل شركة “سامسونج” على تطوير مُعالجات للهواتف الذكية والحواسب اللوحية مبنية بتقنية 64 بِت، على أن يتم الكشف عن أحد طرازات هذه المُعالجات خلال العام الجاري.
وكانت “سامسونج” قد كشفت عن معالجين جديدين من سلسلة معالجات “إكزيونس 5″ Exynos 5، هُما المُعالج ثُماني النواة Exynos 5 Octa 5422، والمُعالج سُداسي النواة Exynos 5 Hexa 5260، لكن كلا المعالجين يعملان وفق تقنية 32 بِت، لتُخالف بذلك “سامسونج” العديد من التسريبات التي توقعت كشفها عن مُعالج بتقنية 64 بِت خلال فعاليات مؤتمر الجوال العالمي MWC 2014 والتي انتهت يوم الخميس الماضي.

ومن المُرجح جداً أن تكشف “سامسونج” هذا العام عن أول معالج من إنتاجها بتقنية 64 بِت، حسب ما أشار “كايوشِك هونج”، نائب رئيس التسويق لدى “سامسونج”، في لقاء أجراه معه موقع Cnet التقني.

وأكد “هونج” على الأهمية البالغة لمعالجات 64 بِت، وازدياد الطلب عليها، كما أشار إلى أن “سامسونج” تعمل بِجِد على تطوير أول معالج من إنتاجها بتقنية 64 بِت.

ولا تبدو “سامسونج” قلقة من طرح شركات أُخرى مثل “كوالكوم” و”ميدياتك” و”إنتل” لمعالجات بتقنية 64 بِت، وهي التقنية التي استخدمتها “آبل” في معالج هاتفها الشهير “آيفون 5 إس”، حيث سيكون مُعالج “سامسونج” القادم جاهزاً في الوقت الذي ستدعم فيه “جوجل” تقنية 64 بِت في نظام “أندرويد”، حسب “هونج”.

ويُذكر أن شركات عدة كشفت خلال MWC 2014 عن معالجات بتقنية 64 بِت، مثل “كوالكوم” من خلال المعالجات “سنابدراجون 610″ و”سنابدراجون 615″ و”سنابدراجون 410″، و”ميدياتك” من خلال المُعالج MT6732، و”إنتل” بطرحها إصدارين من معالجات “آتوم” بتقنية 64 بِت.

يُشار إلى أن معالجات 64 بِت تستطيع التعامل مع عناوين الذاكرة المؤلفة من أرقام من نمط 64 بِت، مما يعني بأن المعالج يستطيع إجراء الحسابات بأعداد كبيرة مقارنةً مع معالج 32 بِت، وهذا يعني أنه يستطيع التعامل مع أكثر من 4 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، مما يُحسن من قدرته على تشغيل عدد أكثر من المهام في وقت واحد وبسرعة أعلى.

“جوجل” تسعى لطرح هاتفها القابل للتخصيص بسعر يبدأ من 50 دولار





تسعى شركة “جوجل” لطرح هاتفها ذو القطع القابلة للتغيير للبيع بسعر يبدأ من 50 دولار أمريكي، وهو سعر الهاتف بمواصفاته الدنيا، حيثُ يمكن للمُستخدم تطويره بشراء قطع من مصادر مُختلفة ودمجها في الهاتف.
وسيتم بيع الهاتف من قبل “جوجل” على شكل هيكل Skeleton يأتي بثلاثة قياسات، وبمواصفات مُنخفضة تدعم الاتصال بالشبكات اللاسلكية Wi-Fi، دون دعم الاتصال الهاتفي، ليستطيع المُستخدم بعد ذلك ترقية هاتفه حسب رغبته بشراء قطع الجهاز Modules من شركات مُختلفة، وذلك حسب ما أشار المهندس في الشركة “باول إرمينكو” في تقريرٍ لموقع TimeTech.

ويُذكر أن “موتورولا” كشفت أكتوبر الماضي عن “مشروع آرا” Project Ara، لإنتاج هاتف يتألف من وحدات منفصلة يستطيع المستخدم شراءها وتركيبها أو فكّها وتبديلها لترقية هاتفه حسب الحاجة، حيثُ يوفر إمكانية اختيار المستخدم لكاميرا بدقة معينة أو شاشة من قياس معين، وغير ذلك، مع سهولة تبديل وترقية هذه الأجزاء في أي وقت بمجرد فك القطعة المطلوبة واستبدالها بالقطعة الأحدث، ومع انتقال ملكية “موتورولا” من “جوجل” إلى “لينوفو”، احتفظت “جوجل” لنفسها “بمشروع آرا” بالإضافة إلى مجموعة كبيرة من براءات الاختراع المملوكة لشركة “موتورولا”.

وسيتيح الجهاز إمكانية تبديل الوحدات حتى أثناء استخدامه، دون ضرورة إطفاء الجهاز ثُم إعادة تشغيله، وسيأتي الجهاز بسماكة 10 ميلمتر، لتوفير إمكانية إضافة بطاريات بحجم كبير.

ولن يتم توجيه الهاتف نحو المُهتمين بالتقنيات فقط، حيثُ سيكون بمقدور أي شخص الحصول عليه والاستمتاع بتخصيص هاتفه بمزايا وقدرات خاصة به، وتبديل القطع المعطوبة بالهاتف دون ضرورة تبديل الهاتف كاملاً.

ويحمل الهاتف الذي ستبيعه “جوجل” بحوالي 50 دولار اسم “الهاتف الرمادي” Grayphone، وهو عبارة عن الهيكل والذي يتضمن تطبيق لإرشاد المُستخدم في تخصيص جهاز عبر شراء وحدات من مصادر مُتنوعة.

ويُذكر أن “جوجل” وَقعَت في نوفمبر المُنصرم عقداً مُتعدد السنوات مع شركة 3D Systems لإمدادها بمنصة إنتاج عالية السرعة والجودة تعمل على تقنيات الطباعة ثلاثية الأبعاد لخدمة مشروع Project Ara.

سامسونج تسمح بتطوير تطبيقات معتمدة على مستشعر البصمة في جالاكسي إس 5


وفرت شركة “سامسونج” واجهة برمجة تطبيقات، API، خاصة تتيح لمطوري التطبيقات استخدام مستشعر قراءة البصمة في الهاتف الذكي “جالاكسي إس 5″ بتطبيقاتهم.

وأطلقت “سامسونج” واجهة برمجة تطبيقات تدعى Pass API، وهي الواجهة التي ستتيح للمطورين تضمين خصائص لاستخدام مستشعر قراءة البصمة الموجود في الهاتف الذكي الجديد في تطبيقاتهم.

وقالت الشركة أن واجهة برمجة التطبيقات Pass API سوف تساعد المطورين على توفير خصائص في تطبيقاتهم مثل معرفة ما إذا كان المستخدم الحالي للجهاز هو مالكه الأصلي أم لا عبر طلب البصمة.

وينتظر أن تكون “باي بال” أول المستفيدين بتلك الواجهة الجديدة، حيث تعاونت الشركة مع “سامسونج” لتوفير خدمة الولوج إلى حسابات المستخدمين عبر البصمة وذلك لتأكيد عمليات الدفع لشراء بعض المنتجات على الإنترنت في بعض الدول حول العالم.
ولم توضح “سامسونج” مدى الصلاحيات الممنوحة للمطورين فيما يتعلق بالاطلاع على البيانات الخاصة بمستشعر البصمة، وهي البيانات التي قد تهدد خصوصية المستخدم في حال تم تسريبها إلى طرف ثاني.

يذكر أن “سامسونج” كانت قد أشارت خلال حدث إطلاق هاتف “جالاكسي إس 5″ أن البيانات الخاصة بمستشعر البصمة سوف يتم تخزينها بشكل سري في جهاز المستخدم، وتشفيرها بشكل لا يسمح بأي طرف أخر بالإطلاع عليها.

وتجدر الإشارة إلى أن سياسة “سامسونج” بتوفير إمكانية لإطلاق تطبيقات معتمدة على مستشعر البصمة، تعد سياسة مختلفة تماماً عن سياسة منافستها “آبل،” والتي طرحت هاتفها الذكي “آيفون 5 إس” بمستشعر للبصمة العام الماضي، حيث قررت الشركة أن يقتصر استخدام المستشعر على خدماتها فقط.

Moov.. جهاز ذكي قابل للارتداء يعمل كمدرب رياضي للمُستخدم




أعلن مهندس سابق في شركة "أبل" عن جهاز ذكي جديد و قابل للارتداء المسمّى Moov والذي يعمل على تتبّع حركات المستخدم و التفاعل معه و مراقبته و كأنه مدرّبه الشخصي ،حيث يمكن للجهاز أن يستخدم كأكسسوار ذكي يمكن لصقه على أشياء مختلقة مثل الدراجة الهوائية أو مضرب التنس ، و يتميّز أيضاً بمقاومته للمياه مما يسمح باستخدامه أثناء السباحة.


ويضمّ جهاز Moov ثلاثة حسّاسات و هي: مقياس التسارع الكهروميكانيكي accelerometer  ،مقياس الاتجاه gyroscope،و مقياس المغناطيسية magnetometer ، وذالك لمراقبة نشاط المستخدم و و لتتبّع حركاته و لتقييم أداء المستخدم في النشاطات الرياضية المختلفة و تنبيهه في حالة ارتكابه أخطاء بغية تحسين حركاته .
ولا تستند فكرة الجاهز على مبدأ قياس معدّل ضغط الدم و ضربات القلب أو حتى تحديد السعرات الحرارية المحروقة ،بل يراقب ايضاً حركات المستخدم بشكل صوتي عند ارتكابه خطأً ما كما يستطيع التطبيق جمع بيانات لخمسة أجهزة مثبّتة على الجسم كحدّ أقصى و تحليلها .
تسمح بطارية الجهاز بالعمل حتى سبعة أيام في حالة النشاط المنخفض أو المتوسّط للمستخدم ،ولحدّ ثمان ساعات في حال النشاط المكثّف له كما يمكنها العمل لمدة أسبوعين عند استخدامها لأداء التمارين اليومية لمدة ساعة واحدة يومياً.


و تعتزم الشركة الى طرح الجهاز بسعر 120 دولار ،كما وفّرت جهازها للطلب المسبق عبر موقعها بسعر 60 دولار للجهاز ، و 100 دولار للجهازين .

و يجدر بالذكر الى أن تطبيق سيدعم أجهزة "أبل" العاملة بنظام IOS فقط ،مع وجود خطة لإطلاقه الى الأجهزة  الذكية العاملة بنظام التشغيل "الأندرويد" في الخرف القادم.